The مؤسسة أعمال ماسية Diaries
The مؤسسة أعمال ماسية Diaries
Blog Article
جدة العاصمة السياحية والإقتصادية للمملكة، وهي إحدى المدن الواقعة على ساحل البحر الأحمر
ترتبط الصناعة في المملكة العربية السعودية بالنفط والغاز الطبيعي: تكرير وبترو كيمياء. وأهم المنتوجات الصناعية: الاسمنت القطران، قضبان الفولاذ، الاثيلين، العلف، جليكول الاثيلين، الايتانول الصناعي، ديكلورور الاثيلين، الستيارين، الصودا الكاوية، الازوت, حمض السيتريك، الاوكسجين، الميلامين، وهناك ايضا تحلية مياه البحر وصناعة المواد الغذائية.
أمّا أهم المشروبات فهي القهوة العربية والشاي، ويكملهما البخور (الدخون) وهي أهم المظاهر التقليدية لتكريم الضيف.
المملكة العربية السعودية هي الرائدة عالميا في تصدير النفط وتُعد صادرات النفط هي المغذي الرئيسي للاقتصاد السعودي.
و بها ميناء جازان، على ساحل البحر الأحمر، ثالث موانئ المملكة من حيث السعة، والبوابة الرئيسة لواردات الجزء الجنوبي الغربي من المملكة.
وفي هذه الجزيرة التي كانت ممرًا تجارياً هاماً وطريقاً للقوافل أنزل الله القرآن على الرسول محمد وانتشرت تعاليم الإسلام في قلب الجزيرة العربية وترامت منها إلى سائر أرجاء العالم حتى وصلت إلى أفريقيا وآسيا وجزء من أوروبا على مدى عصور ازدهار الدولة الإسلامية.
المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة ـ أكساد
جدة: ثاني أكبر مدينة سعودية، ويقدر عدد سكانها بأكثر من ثلاثة ملايين نسمة.
ولي العهد - نائب رئيس مجلس الوزراء - وزير الدفاع - محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود
منطقة مكّة المُكرَّمة: وعاصمتها الإداريّة هي مكّة المُكرَّمة، ومن أهمّ مُدنها: الطائف، وجدّة، وخليص، والجموم، والخرمة، والقنفذة.
ويطلق على المملكة في بعض الأحيان "أرض الحرمين الشريفين"، في إشارة إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهما أقدس الأماكن الإسلامية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
منطقة حائل: وعاصمتها الإداريّة هي حائل، ومن أهمّ مُدنها: الحائط، وبقعاء، وموقق، وقرية طابة.
. . . . المزيد من التفاصيل . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .